الأربعاء، 21 نوفمبر 2018

مقطع من فيلم مسيحي | كسر التعويذة | كيف لنا أن نرحّب بعودة الربّ؟


مقطع من فيلم مسيحي | كسر التعويذة | كيف لنا أن نرحّب بعودة الربّ؟

لقد ظهرت الأقمار الدمويّة الأربعة بالفعل. وهذا يعني أنّ الكوارث الكبرى ستحلّ علينا عمّا قريب، كما ذكرت النبوءة في سفر (يوئيل): "وَعَلَى الْعَبِيدِ أَيْضًا وَعَلَى الإِمَاءِ أَسْكُبُ رُوحِي فِي تِلْكَ الأَيَّامِ، وَأُعْطِي عَجَائِبَ فِي السَّمَاءِ وَالأَرْضِ، دَمًا وَنَارًا وَأَعْمِدَةَ دُخَانٍ. تَتَحَوَّلُ الشَّمْسُ إِلَى ظُلْمَةٍ، وَالْقَمَرُ إِلَى دَمٍ قَبْلَ أَنْ يَجِيءَ يَوْمُ الرَّبِّ الْعَظِيمُ الْمَخُوفُ" (يوئيل 2: 29-31).
وقبل أن تحلّ الكوارث الكُبرى علينا، ستغذّي روح الله خدامه وخادماته، وسيكمل مجموعةً كاملة من الغالبين. وإذا لم نُختطف للملكوت قبل نزول الكوارث الكبرى، فالمرجّح أن نهلك بين هذه الكوارث الكبرى. والآن، تشهد جماعة البرق الشرقي بأنّ الربّ يسوع قد عاد، وعبّر عن الحق، وقام بتكميل مجموعة من الغالبين. ألا يعني هذا تحقّق نبوءات الكتاب المقدس؟ هل البرق الشرقيّ تجلّي عمل الربّ؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق