يقول الله القدير:يُفتَرَض بكم الآن أن تدرسوا دروسًا أكثر واقعية؛ فلا حاجة إلى ذلك الحديث الرنان الأجوف الذي يُعجَب به الناس. عندما يتعلق الأمر بالحديث عن المعرفة، يكون كل شخص أعلى في المستوى من الشخص السابق له، لكن يظل لا يملك طريق الممارسة. كم عدد الذين وضعوا أي شيء موضع ممارسة؟ كم عدد الذين تعلموا دروسًا فعلية؟ مَن بوسعه أن يعطي دروسًا عن الأمور الواقعية؟ إن القدرة على الحديث عن المعرفة بكلام الله لا ترقى إلى قامتك الحقيقية، لكنها تُظهِرُ فحسب أنك وُلِدَتَ ذكيًا وموهوبًا، لكن يظل من غير المُجدي لو كنتَ غير قادرٍ على بيان الطريق، حينئذٍ تكون هباءً عديم الفائدة.
إظهار الرسائل ذات التسميات بكلام الله. إظهار كافة الرسائل
إظهار الرسائل ذات التسميات بكلام الله. إظهار كافة الرسائل
الخميس، 11 أبريل 2019
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)