يقول الله القدير:يجب عليكم جميعًا أن تكونوا مسؤولين كلٌّ عن حياته. بوسعكم أن تنظموا كل يوم كيفما أردتم، فلكم مُطلق الحرية في أن تفعلوا ما يحلو لكم. بوسعكم أن تقرؤوا أو تستمعوا أو تكتبوا أو تؤلفوا ترانيم إذا كان ذلك يستهويكم. أما يمثل كل هذا حياة مناسبة؟ هذه كلها أشياء ينبغي أن تكون موجودة في حياة البشر. ينبغي على الناس أن يفعلوا ما هو فطري بالنسبة لهم، ولا يمكن اعتبارهم قد دخلوا في حياة طبيعية إلا عندما يجنون ثمرًا في طبيعتهم البشرية وحياتهم الروحية. إنكم اليوم لا تفتقرون فقط إلى رؤية، بل تعدمون الرشد أيضًا فيما يتعلق بالطبيعة البشرية.
إظهار الرسائل ذات التسميات الحقائق. إظهار كافة الرسائل
إظهار الرسائل ذات التسميات الحقائق. إظهار كافة الرسائل
الثلاثاء، 21 مايو 2019
الخميس، 16 مايو 2019
كيف يمكن للإنسان الذي وضع تعريفًا لله في تصوراته أن ينال إعلانات الله؟
يقول الله القدير:ظهر يسوع للتلاميذ بعد قيامته وقال: "وَهَا أَنَا أُرْسِلُ إِلَيْكُمْ مَوْعِدَ أَبِي؛ فَأَقِيمُوا فِي مَدِينَةِ أُورْشَلِيمَ إِلَى أَنْ تَلْبَسُوا قُوَّةً مِنَ الأَعَالِي." هل تعرفون كيف تُشرَح هذه الكلمات؟ هل تلبسون قوته؟ هل فهمتم الآن ما يُدعى قوة؟ بشَّر يسوع بأن روح الحق سوف يُسكَب على الإنسان في الأيام الأخيرة. هذه هي الأيام الأخيرة الآن؛ هل تفهمون كيف ينطق روح الحق بالكلام؟ أين يظهر ويعمل روح الحق؟ هل تلك الأرواح النجسة والشريرة هي روح الحق؟ ليس بها عدل وبالأقل تقدم حياةً، وتُبقي على شرائع الماضي دون فِعل أدنى عمل جديد. هل هي روح الحق؟ هل هي لديها الحياة والحق والطريق؟
الأربعاء، 24 أبريل 2019
كيفية معرفة شخصيّة الله ونتيجة عمله|كنيسة الله القدير|البرق الشرقي
الأحد، 14 أبريل 2019
معرفة المراحل الثلاث لعمل الله هي السبيل إلى معرفة الله
يقول الله القدير:ينقسم عمل تدبير البشر إلى ثلاث مراحل؛ مما يعني أن عمل خلاص البشر ينقسم إلى ثلاث مراحل. لا تشمل هذه المراحل الثلاث عمل خلق العالم، لكنها بالأحرى تمثل المراحل الثلاث للعمل في عصر الناموس وعصر النعمة وعصر الملكوت. كان عمل خلق العالم عملاً يهدف إلى خلق البشر أجمعين. فلم يكن عمل خلاص البشر، ولا يمت لعمل خلاص البشر بصلة، لأن الشيطان لم يُفسد البشر عند خلق العالم؛ ومن ثمَّ فلم تكن هناك حاجة لتنفيذ عمل خلاص البشر.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)