الأربعاء، 28 نوفمبر 2018

ترنيمة من كلام الله - الخالقُ وحدهُ هوَ منْ يشفقُ على هذهِ البشريةِ

ترنيمة من كلام الله - الخالقُ وحدهُ هوَ منْ يشفقُ على هذهِ البشريةِ


 الفيديو مأخوذة من :كنيسة الله القدير
I

الخالقُ وحدهُ هوَ منْ يتقاسمْ معَّ البشريةِ
برابطةٍ متواصلة منْ الرحمةِ والحبِ.
هوَ فقطْ منْ يرعى كلَّ خلقِهِ، كلَّ خلقِهِ.
كلُّ فكرهِ دومًا لأجلِ خيرِ البشريةِ.
كلُّ شعورِهِ مرتبطٌ بوجودهِم.
التعبيرُ عنْ ذاتِه وما يملكُه، كلُّ هذا للبشريةِ.
كلُّ هذا لأجلِ البشريةِ.


II
عميقًا داخلَ قلبِهِ، كلُّ أفعالِ المرءِ يشعرُ بهَا.
شرورُ المرءِ وفسادُه تُنهِضُ غضب الله العادل وحُزنَه.
لكنَّ توبةَ المرءِ تجعلهُ يغفرُ، توبة الإنسان تجعلُه يبتهجُ.
إنهُ يسافرُ ويركضُ بسرعةٍ في كلِّ وقتٍ.
يكرسُ في صمتِ كلَّ لحظةِ في حياتِهِ، 
يقدمُ كلَّ شيءٍ في حياتِهِ دونَ أن يتفوهَ بكلمةٍ واحدةٍ.
كلُّ هذا لأجلِ البشريةِ.

III
هوَ يدركُ لا كيفُ يشفقُ على حياتهِ، بلْ كيفَ يرعى البشريةَ.
بيديهِ صنعَ معجزةَ تلك البشريةِ.
يمنحُ الرحمةَ والتسامحَ دونَ شرطٍ أو تفكيرٍ في مكافأةٍ،
لكي ما تعيشُ الإنسانيةَ تحتَ بصرِهِ،
ويومًا ما، قد يخضعون ويعترفون أنه وحدَهُ منْ يطعمُ الإنسان،
ويسلمون بأنه الواحد، آه ...
هوَ منْ يوفرُ الحياةِ للخلقِ، حياةَ كلِّ الخلقِ، حياةَ كلِّ الخلقِ.
كلُّ فكرهُ دومًا لأجلِ خيرِ البشريةِ.
كلُّ شعورهِ مرتبطٌ بوجودهِم.
التعبيرُ عنْ ذاتهِ وما يملكُهُ، كلُّ هذا للبشريةِ.
كلُّ هذا لأجلِ البشريةِ، كلُّ هذا لأجلِ البشريةِ.
من "اتبعوا الحمل ورنموا ترنيمات جديدة"

تأسس البرق الشرقي، أو كنيسة الله القدير، بفضل ظهور الله القدير وعمله، أي مجيء الرب يسوع الثاني، مسيح الأيام الأخيرة. وهي تتألّف من كلّ أولئك الذين يقبلون عمل الله القدير في الأيام الأخيرة، واذين يخضعون لكلماته ويخلّصون بها. وقد أسّسها بالكامل الله القدير شخصيًّا وهي تخضع لقيادته بصفته الراعي. بالتأكيد لم يؤسس إنسان هذه الكنيسة. المسيح هو الحق والطريق والحياة. خراف الله تسمع صوته. وطالما تقرأون كلمات الله القدير سترون أن الله قد ظهر.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق