‏إظهار الرسائل ذات التسميات الله. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الله. إظهار كافة الرسائل

الأربعاء، 27 فبراير 2019

كنيسة الله القدير|البرق الشرقي|الله هو من يوجِّه مصير البشرية

       
  كلمات الله بطاقة العنوان|  كنيسة الله القدير|البرق الشرقي|الله هو من يوجِّه مصير البشرية
      يقول الله القدير: منذ أن عرف الإنسان العلوم الاجتماعية أصبح عقله منشغلًا بالعلم والمعرفة. ثم أصبح العلم والمعرفة أدوات للسيطرة على الجنس البشري، ولم تعد توجد مساحة كافية للإنسان ليعبد الله، ولم تعد تتوفر ظروف مناسبة لعبادة الله. وانحطت مكانة الله إلى أدنى مرتبة في قلب الإنسان. العالم في قلب الإنسان بلا مكان لله مُظلم وفارغ وبلا رجاء. ولهذا ظهر العديد من علماء الاجتماع والمؤرخين والساسة للتعبير عن نظريات العلوم الاجتماعية، ونظرية تطور الإنسان، ونظريات أخرى تتعارض مع حقيقة خلق الله للإنسان، وهذه النظريات ملأت عقل الإنسان وقلبه.

السبت، 4 أغسطس 2018

معاينة ظهور الله وسط دينونته وتوبيخه



إننا نلتزم بقوانين ووصايا الكتاب المقدس مثل مئات الملايين من الأتباع الآخرين للرب يسوع المسيح، ونتمتع بنعمة الرب يسوع المسيح الوفيرة، ونجتمع معًا، نصلي ونسبح ونخدم في اسم الرب يسوع المسيح – ونقوم بكل هذا تحت رعاية الرب وحمايته. كثيرًا ما نكون ضعفاء، وكثيرًا ما نكون أقوياء، لكننا نؤمن أن جميع أفعالنا تتوافق مع تعاليم الرب. غني عن القول إذًا إننا نؤمن بأننا أيضًا نسلك طريق الطاعة لإرادة الآب في السماء، ونتوق إلى عودة الرب يسوع، وإلى المجيء المجيد للرب يسوع، وإلى انتهاء حياتنا على الأرض، وإلى ظهور الملكوت، وإلى كل ما تنبأ عنه سفر الرؤيا، أي مجيء الرب، وحدوث كوارث، ومكافأة الأبرار وعقاب الأشرار، واختطاف كل الذين يتبعونه ويستقبلون عودته لملاقاته في الهواء. في كل مرة نفكر فيها في هذا، لا يسعنا إلا أن تغلبنا المشاعر. نشعر بالامتنان لأننا وُلدنا في الأيام الأخيرة، وأننا محظوظون لنشهد مجيء الرب. ومع أننا عانينا من الاضطهاد، إلا أن هذا في مقابل نيل "أَكْثَرَ فَأَكْثَرَ ثِقَلَ مَجْدٍ أَبَدِيًّا"؛ يا لها من بركة! كل هذا الاشتياق وهذه النعمة التي منحهما الرب كثيرًا ما يجعلاننا يقظين للصلاة، وكثيرًا ما يجمعانا معًا. سيأتي الرب فجأة، ربما في السنة المقبلة، وربما غدًا، أو ربما حتى قريبًا في وقت لا يتوقعه الإنسان، وسيظهر بين جماعة الناس الذين كانوا ينتظرونه في يقظة. نحن جميعاً نسعى مع بعضنا البعض، ولا أحد يريد أن يتخلف، لكي نكون أول جماعة تعاين ظهور الرب، ونكون من بين أولئك الذين سيُختطفون. لقد أعطينا كل شيء، غير مبالين بالتكلفة، من أجل مجيء هذا اليوم. فالبعض قد تخلوا عن وظائفهم، والبعض عن عائلاتهم، والبعض رفض الزواج، بل وتبرع البعض بكل مدخراتهم. يا له من تكريس مُخلص! إن مثل هذا الإخلاص وهذا الولاء يتجاوزان حتى إخلاص وولاء القديسين في الأزمنة الماضية! بما أن الرب يمنح نعمة لمَنْ يشاء، ويرحم مَنْ يشاء، فإننا نؤمن أنه قد اطلع بالفعل على ولائنا وإنفاقنا. ولذا أيضًا، وصلت صلاتنا القلبية بالفعل إلى آذانه، ونثق بأنه سيكافئنا على تكريسنا. بالإضافة إلى ذلك، كان الله سخيًّا معنا قبل أن يخلق العالم، ولا يقدر أي شيء أن يسلب مِنّا بركات الله ووعوده. إننا جميعًا نخطط للمستقبل، ونُسلِّم بأن تكريسنا وإنفاقنا هما مساومة أو مخزون لاختطافنا في الهواء لملاقاة الرب. ما هو أكثر من ذلك، إننا من دون أدنى تردد، نضع أنفسنا على عرش المستقبل، كأننا نترأس جميع الأمم والشعوب، أو نحكم كملوك. كل هذا نأخذه على أنه شيء بديهي، شيء متوقع.

الجمعة، 3 أغسطس 2018

ظهور الله أتى بعصر جديد

ها هي خطة التدبير الإلهي التي استمرت لستة آلاف عام تأتي إلى نهايتها، وانفتح باب الملكوت لكل من يطلبون ظهور الله. أعزائي الإخوة والأخوات، ماذا تنتظرون؟ ماذا تطلبون؟ هل تنتظرون ظهور الله؟ هل تبحثون عن آثار أقدام الله؟ كم نشتاق لظهور الله! وكم من الصعب أن نجد آثار أقدام الله! في عصر مثل هذا، وفي عالم مثل هذا، ماذا يجب أن نفعل لكي نشهد يوم ظهور الله؟ ماذا يجب أن نفعل لكي نتبع آثار أقدام الله؟ هذه أسئلة تواجه كل من ينتظرون ظهور الله. جميعكم قد فكرتم في تلك الأسئلة في أكثر من مناسبة - ولكن ما هي النتيجة؟ أين يظهر الله؟ أين آثار أقدام الله؟ هل حصلتم على إجابات؟ يجيب العديد من الناس قائلين: يظهر الله بين أولئك الذين يتبعونه ويتبعون آثار أقدامه من بيننا؛ هل الأمر بهذه البساطة؟ أي شخص بإمكانه تقديم إجابة مركبة، لكن هل تعرفون ما هو ظهور الله وما هي آثار أقدام الله؟ يشير ظهور الله إلى مجيئه الشخصي للأرض لإتمام عمله. لقد نزل للإنسان بهويته وشخصيته وطرقه الفريدة ليبدأ عصرًا وينهي عصرًا آخر. هذا النوع من الظهور ليس شكلاً من أشكال الاحتفال، وهو ليس آية أو صورة أو معجزة أو رؤية عُظمى بل هي بالتأكيد ليست شكلاً من العمليات الدينية. إنها حقيقة فعلية وواقعية يمكننا أن نلمسها وننظرها. هذا النوع من الظهور ليس من أجل متابعة عملية ولا من أجل تعهد قصير الأجل، بل هي مرحلة من عمل الله في خطة إدارته وتدبيره. ظهور الله دائمًا ذو مغزى وهو مرتبط دائمًا بخطة تدبيره. يختلف هذا الظهور كليًّا عن ظهور إرشاد الله وقيادته وتنويره للإنسان. في كل مرة يعلن الله عن نفسه فإنه ينفذ مرحلةً ما من عمل عظيم. يختلف هذا العمل عن أي عصر آخر؛ فهو عمل يستحيل على الإنسان تخيُّله ولم يختبره من قبل. إنه عمل يبدأ عصرًا جديدًا ويختتم العصر القديم، وهو عمل جديد ومُحسَّن لخلاص الجنس البشري؛ والأكثر من ذلك أنه عمل لإحضار الجنس البشري إلى العصر الجديد. هذه هي أهمية ظهور الله.

الخميس، 2 أغسطس 2018

ترنيمة اختبار مسيحي - أولئك الذين يحبون الله بإخلاص هم جميعًا أمناء - ترانيم اطفال

كنيسة الله القدير


مقدمة

ترنيمة اختبار مسيحي - أولئك الذين يحبون الله بإخلاص هم جميعًا أمناء - ترانيم اطفال
عمتي، لماذا يريد الله منا أن نكون أناسًا أمناء؟
قال الرب يسوع: "توبوا لانه قد اقترب ملكوت السموات"
(متى 17:4)
"الحق اقول لكم ان لم ترجعوا وتصيروا مثل الاولاد
فلن تدخلوا ملكوت السموات." (متى 3:18)
تقول كلمات الله،

الأربعاء، 1 أغسطس 2018

كلمات الروح للكنائس - الله هو من يوجِّه مصير البشرية

كنيسة الله القدير


الله هو من يوجِّه مصير البشرية

    كأعضاء في الجنس البشري وكمسيحيين أتقياء، تقع علينا المسؤولية والالتزام لتقديم أذهاننا وأجسادنا لتتميم إرسالية الله، إذ أن كياننا كله قد انبثق من الله وقد وُجِدَ بفضل سيادته. إن كانت أذهاننا وأجسادنا غير مكرسة لإرسالية الله وقضية البشرية البارة، لا تكون أنفسنا جديرة بأولائك الذين استشهدوا لأجل إرساليته وبالأكثر غير مستحقّة لله الذي وهبنا كل شيء.