‏إظهار الرسائل ذات التسميات بخلاصه. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات بخلاصه. إظهار كافة الرسائل

الثلاثاء، 23 أبريل 2019

كنيسة الله القدير|البرق الشرقي|جوهر الجسد الذي سكنه الله

         
 كلمات الله بطاقة العنوان|  كنيسة الله القدير|البرق الشرقي|جوهر الجسد الذي سكنه الله
يقول الله القدير:قبل أن يؤدي يسوع العمل، عاش فقط في طبيعته البشرية العادية. لم يستطع أحد أن يقول إنَّه الله، ولم يكتشف أحد أنَّه الله المُتجسِّد؛ عرفه الناس فقط كإنسان عادي للغاية. كانت طبيعته البشرية العادية والطبيعية للغاية دليلًا على أنَّ الله تجسَّد في جسدٍ وأنَّ عصر النعمة كان عصر عمل الله المُتجسِّد، وليس عصر عمل الروح. كان دليلًا على أنَّ روح الله قد حلَّ بالكامل في الجسد، وأنَّه في عصر تجسُّد الله، قام جسده بأداء كل عمل الروح. المسيح بطبيعته البشرية العادية هو جسد يحلَّ فيه الروح، ويملك طبيعة بشرية عادية، إحساسًا عاديًّا، وفكرًا بشريًّا.