‏إظهار الرسائل ذات التسميات الإنجيليّ. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الإنجيليّ. إظهار كافة الرسائل

الاثنين، 6 أغسطس 2018

الويل لمَن يصلبون الله مرةً أخرى

لقد تجسَّد الله خلال الأيام الأخيرة في الصين ليقوم بعمله، وقد أفصح عن ملايين الكلمات، وأخضع مجموعة من الناس وخلَّصهم بكلمته، وقاد العصر الجديد الذي للدينونة مُبتدئًا من بيت الله. وقد وصل اليوم انتشار عمل الله في الأيام الأخيرة إلى ذروته في البَرّ الرئيسي للصين. لقد عاد معظم الناس، الذين يسعون إلى الحق، من الكنيسة الكاثوليكية، ومن كافة الطوائف والمذاهب المسيحية، أمام عرش الله. لقد أنجز الله المتجسّد عمل "المجيء السرّيّ لابن الإنسان"، الذي تنبأ عنه الكتاب المقدس، وسوف يظهر عن قريب علانيةً لكل أمة وفي كل مكان في العالم. جميع الناس في كل أمةٍ ومكانٍ، الذين يتعطّشون إلى ظهور الله، سوف يشهدون الظهور العام لله. لا يمكن لأي قوة أن تعرقل ملكوت الله أو تدمره، وأي شخص يقاوم الله سينال عقابًا من سخط الله، تمامًا كما يُقال في كلمات الله: "يتجهز ملكوتي فوق الكون كله، ويتسيّد عرشي في قلوب ملايين الملايين من الناس. سوف يتحقق إنجازي العظيم قريبًا بمساعدة الملائكة. ينتظر جميع أبنائي وشعبي عودتي بتلهف، ويتوقون إلى اتحادي بهم بلا انفصال فيما بعد. كيف لم يتمكن الحشد العظيم في ملكوتي من الإسراع نحو بعضهم بعضًا في احتفال بهيج بسبب وجودي معهم؟ هل يمكن أن يكون هذا اتحادًا بلا ثمن يُدفع في المقابل؟ أنا مُكرّم في أعين جميع البشر، وظاهر في كلمات الجميع. حينما أعود، سوف أُخضع أيضًا كل قوات العدو. لقد حان الوقت! سأستمر في عملي، سأملك كملك بين البشر! أنا في نقطة العودة! وأنا على وشك الرحيل! هذا ما يأمل فيه الجميع، وهذا ما يرغبون فيه. سأدع البشر جميعًا يرون مجيء يومي، وسأدعهم يستقبلون مجيء يومي بفرح! ("القول السابع والعشرون" من أقوال الله للكون كله في "الكلمة يظهر في الجسد"). "كل مَنْ أحبهم بالتأكيد سيعيشون في الأبدية، وجميع مَنْ وقفواضدي سيوبَّخون في أبديتي بكل تأكيد. لأني أنا الله الغيور، لن أعفي البشر من كل ما فعلوه. أراقب الأرض كلها وأظهر في شرق العالم ببر وقدرة وغضب وتوبيخ، سأعلن عن نفسي لجماهير البشر العريضة!" ("القول السادس والعشرون" من أقوال الله للكون كله في "الكلمة يظهر في الجسد").