‏إظهار الرسائل ذات التسميات وخلاصه. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات وخلاصه. إظهار كافة الرسائل

الأربعاء، 17 أبريل 2019

كنيسة الله القدير|البرق الشرقي|لا يستطيع الشهادة لله إلا أولئك الذين يعرفون الله

       
 كلمات الله بطاقة العنوان|  كنيسة الله القدير|البرق الشرقي|لا يستطيع الشهادة لله إلا أولئك الذين يعرفون الله
يقول الله القدير:يختبر الإنسان الله، ويعرف نفسه، ويخلّص نفسه من شخصيته الفاسدة، ويسعى إلى النمو في الحياة، وكل هذا من أجل معرفة الله. إن لم تكن تسعى إلا لمعرفة نفسك والتعامل مع شخصيتك الفاسدة فقط، وليس لديك معرفة بالعمل الذي يعمله الله للإنسان، أو بمدى عظمة خلاصه، أو بكيفية اختبار الله والشهادة لأفعاله، فاختبارك أحمق. إن كنت تعتقد أن قدرتك على ممارسة الحق، وقدرتك على التحمل تعني أن حياة الشخص قد نضجت، فهذا يعني أنك ما زلت لا تفهم المعنى الحقيقي للحياة، وما زلت لا تفهم غرض الله من عمله في الإنسان. في يوم من الأيام عندما تكون في الكنائس الدينية، وسط أعضاء كنيسة التوبة أو كنيسة الحياة، فسوف تصادف العديد من الأشخاص المتدينين الذين تشتمل صلواتهم على رؤى، والذين يشعرون بأنهم ينالون لمسات ولديهم كلمات لإرشادهم في سعيهم للحياة.

الأحد، 17 مارس 2019

كنيسة الله القدير|البرق الشرقي|ركِّز أكثر على الواقعية

         
  كلمات الله بطاقة العنوان|  كنيسة الله القدير|البرق الشرقي|ركِّز أكثر على الواقعية
 يقول الله القدير:لدى كل إنسان فرصة لأن يكمله الله؛ لذلك يجب على كل إنسان أن يفهم أي خدمة مؤداة لله تلائم مقاصد الله على أفضل وجه. لا تعرف غالبية الناس ما يعنيه الإيمان بالله، وليس لديهم أدنى فكرة عن الأسباب التي توجب عليهم الإيمان به. وهذا يعني أن غالبية الناس لا يفهمون عمل الله أو الغرض من خطة تدبير الله، حيث ما زالت الغالبية حتى الآن تعتقد أن الإيمان بالله يدور حول دخول السماء وخلاص أنفسهم. ما زالوا ليس لديهم فكرة عن الأهمية الخاصة للإيمان بالله، وعلاوة على ذلك فهم لا يفهمون مطلقًا أهم أعمال الله في خطة تدبيره.

الأربعاء، 23 يناير 2019

مقطع من فيلم مسيحي (3) | هل يمكن أن نُختطف إلى ملكوت السموات بعد قبول فداء الرب يسوع؟

مقطع من فيلم مسيحي (3) | هل يمكن أن نُختطف إلى ملكوت السموات بعد قبول فداء الرب يسوع؟

  الفيديو مأخوذة من :كنيسة الله القدير


عادة ما يعتقد القساوسة والشيوخ في الدوائر الدينية أن عمل الله لخلاص الإنسان قد أكتمل استنادًا إلى كلمات الرب يسوع على الصليب "قد أكمل". وسوف يدخل المؤمنين ملكوت السموات بعد مجيء الرب الثاني دون الحاجة إلى أي عمل لتطهير الإنسان وخلاصه. هل تتفق وجهة نظر القساوسة والشيوخ مع كلمات الله؟ ماذا كان يقصد الرب يسوع بقوله "قد أكمل" على الصليب؟ لماذا يريد الله التعبير عن الحقيقة في الأيام الأخيرة وإتمام عمل الدينونة وتطهير الانسان؟ أي نوع من الناس تحديدًا يستطيع دخول ملكوت السماوات؟