كنيسة الله القدير :الفيديو مأخوذة من
مقدمة
ترانيم - أصل معارضة الفريسيين ليسوع
I
أتريدونَ أن تعرفوا لِمَ عارضَ الفريسيونَ يسوع؟ أتريدون أن تعرفوا ما هو جوهرهم؟ كانت لديهم أوهام عن المسيح المُنتَظَر.لم يُؤمنوا إلا بمجيئِه، لم يبحثوا عن حقيقةِ الحياة، وما زالوا ينتظرونهُ حتى اليوم، ما زالوا لا يعرفونَ طريقَ الحقِّ أو الحياة.
كيف لجهلةٍ مثلِهِم أن ينالوا بركاتِ الله؟ كيف لهم أن يُبصروا المسيح المُنتَظَر؟ عارضوا المسيح إذ لم يعرفوا أنه تكلم بالحق. لم يفهموا المسيحَ المُنتَظَر أو عَمَلَ الرُّوحِ القدس. لم يروهُ أبدا ولم يكونوا مَعَه، ولم يُقدّروه إلا بالاسم عارضوا جوهره بكل وسيلة ممكنة.
III
بالعصيانِ والعنادِ والغرور قاوَمُوا هذا الاعتقاد؛بالرغمِ من عُمقِ وَعظِهِ وعُلوِّ سُلطانِه. لو كان اسمه المسيح المُنتظر لآمنوا به. أليست وجهات النظر هذه مليئة بالهذيان وسخيفة؟
IV
الله يسألكم: ألن تكرروا أخطاءَ الفريسيينَ؟ إذا لم تفهموا يسوعَ المسيح، هل يمكنكَ تمييزُ طريقِ الحقيقةِ والحياة؟ هل يمكنكَ اتباعُ عملِ الروحِ القدس؟ هل تضمنُ أن لا تعارضَ المسيح؟ إن أجبتَ بلا، فقد اقتربتَ من الموتِ وليس الحياة. من "الكلمة يظهر في الجسد"
الالتوصية ذات الصلة:ترنيمة من كلام الله - لن تعرف الله أبدا من خلال التصورات والخيال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق