‏إظهار الرسائل ذات التسميات الحقِّ. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الحقِّ. إظهار كافة الرسائل

السبت، 18 مايو 2019

كنيسة الله القدير|البرق الشرقي|رؤية عمل الله (1)

       
كلمات الله بطاقة العنوان|  كنيسة الله القدير|البرق الشرقي |رؤية عمل الله (1)
يقول الله القدير:لم يكن العمل الذي قام به يسوع فائقًا للطبيعة؛ كانت هناك عملية أدت إليه، وكان يتقدم كله وفقًا لقوانين الأمور الطبيعية. في آخر ستة أشهر من حياته، عرف يسوع يقينًا أنه قد جاء للقيام بهذا العمل، وعرف أنه قد جاء ليُصلب على الصليب. قبل أن يُصلب، استمر في الصلاة لله الآب، بالضبط كما صلى ثلاث مرات في بستان جثسيماني. بعدما اعتمد، أدى خدمته لثلاثة أعوام ونصف، واستمر عمله الرسمي لعامين ونصف. أثناء السنة الأولى، اشتكى عليه الشيطان، وعطله البشر، وخضع للتجربة البشرية.

الثلاثاء، 13 نوفمبر 2018

كلمة الله-إنّ عمل نشر الإنجيل هو أيضاً عمل تخليص الإنسان

 البرق الشرقي-كنيسة الله القدير-حياة الكنيسة
البرق الشرقي-كنيسة الله القدير-حياة الكنيسة


إنّ عمل نشر الإنجيل هو أيضاً عمل تخليص الإنسان

الناسُ كلّهم بحاجة إلى فهم الغاية من عملي على الأرض، أي الهدف النهائي من عملي وأيّ مستوى عليَّ بلوغه قبل اكتمال هذا العمل. إذا كان الناس غير مدركين ماهية عملي بعد السّير معي حتى هذا اليوم، أفلا يكونوا حينها قد ساروا معي عبثاً؟ على مَنْ يتبعني مِن الناس أن يعرف إرادتي. أعملُ في الأرض منذ آلاف السنين، وما زلت أعمل حتى يومنا هذا على نفس المنوال. على الرغم من أن عملي يتضمن العديد من البنود، إلا أن الغرض من هذا العمل يبقى ثابتاً؛ مثلاً، على الرغم من أنني كلّيُّ الدينونة والتوبيخ للإنسان، إلا أن ما أقوم به ما زال لخلاصه، ولنشر إنجيلي بشكل أفضل، والتوسّع في عملي بشكل أكبر بين كل الأمم عندما يُكَمَّلُ الإنسان. لذلك ما زلت مستمراً في عملي اليوم، مستمراً في عمل دينونة الإنسان وتوبيخه، في الوقت الذي لا يزال الكثير من الناس يشعرون بخيبة أمل كبيرة ولفترة طويلة. وعلى الرغم من حقيقة أن الإنسان قد سئم مما أقوله، وبغض النظر عن حقيقة أنه يفتقد للرغبة في الاهتمام بعملي، ما زلت أقوم بواجبي، لأن الغرض من عملي ما زال على حاله، ولن تتعطّل خطتي الأصلية.

الأحد، 21 أكتوبر 2018

ترنيمة - قررتُ أنْ أتبعَ اللهَ - الله هو قوة حياتي


ترنيمة - قررتُ أنْ أتبعَ اللهَ - الله هو قوة حياتي
 I
مؤمنٌ باللهِ حتى اليومِ، رأيتُ النورَ أخيراً. لقد سافرتُ على طريقٍ وعرٍ مليئة بالاضطِهادِ والمِحْنةِ. لقد تركني العالمً اجمع، أصدقائيَ ابتعدوا. كم ليلةٍ قضيتُ في الصلاة، لا أستطيعُ النومَ؟ في السرّاءِ والضرّاءِ ذرفتُ دموعاً كثيرةً. أركضُ كلَّ يومٍ، لا مكان لي للراحةِ. الحرية اسمية. أين حقُّ الإنسان؟ كم أكرهُ الشيطان! أتطلّعُ لِحُكمِ المسيح! تدفعني ظلمةُ وشرُّ العالمِ أن أطلبَ نورَ الحياةِ البشرية. المسيحُ هو الحقُّ، الطريقُ، الحياةُ وسأتبعه للنهايةِ. تدفعني ظلمةُ وشرُّ العالمِ أن أطلبَ نورَ الحياةِ البشرية. المسيحُ هو الحقُّ، الطريقُ، الحياةُ، سأتبعه للنهايةِ.