‏إظهار الرسائل ذات التسميات يسوع. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات يسوع. إظهار كافة الرسائل

الثلاثاء، 14 مايو 2019

كنيسة الله القدير|البرق الشرقي|عمل الله وممارسة الإنسان

        
كلمات الله بطاقة العنوان|  كنيسة الله القدير|البرق الشرقي|عمل الله وممارسة الإنسان
يقول الله القدير:كل مرحلة من عمل الروح القدس تتطلب في الوقت ذاته شهادة الإنسان. كل مرحلة من العمل هي معركة بين الله والشيطان، وهدف المعركة هو الشيطان، بينما الشخص الذي سيُكمل بهذا العمل هو الإنسان. ما إذا كان عمل الله سيثمر أم لا، فهذا يعتمد على أسلوب شهادة الإنسان لله. هذه الشهادة هي ما يطلبه الله من أولئك الذين يتبعونه؛ إنها الشهادة التي تقدم أمام الشيطان، وهي أيضًا دليل على تأثيرات عمله. ينقسم تدبير الله الكلي لثلاث مراحل، وفي كل مرحلة، يتم تقديم متطلبات مناسبة من الإنسان.

الأحد، 12 مايو 2019

كنيسة الله القدير|البرق الشرقي|بخصوص الألقاب والهوية

       
كلمات الله بطاقة العنوان|  كنيسة الله القدير|البرق الشرقي|بخصوص الألقاب والهوية
يقول الله القدير:في البداية، عندما لم يكن يسوع قد بدأ بعد خدمته رسميًا، كان يحضر في بعض الأحيان أيضًا اجتماعات مثل التلاميذ الذين تبعوه، ويرنم ترانيم، ويقدم تسبيحًا، ويقرأ العهد القديم في الهيكل. بعد أن اعتمد وصعد من الماء، حل الروح عليه رسميًّا وبدأ عمله وكشف عن هويته والخدمة التي سوف يؤديها. قبل هذا، لم يعرف أحد هويته، وبخلاف مريم، حتى يوحنا لم يكن يعرف. كان يسوع في التاسعة والعشرين من عمره حين اعتمد. بعد اكتمال معموديته، انفتحت السماوات وظهر صوت قائلاً: "هَذَا هُوَ ابْنِي الْحَبِيبُ الَّذِي بِهِ سُرِرْتُ".

الاثنين، 6 مايو 2019

وحده مسيح الأيام الأخيرة قادر أن يمنح الإنسان طريق الحياة الأبدية

     
وحده مسيح الأيام الأخيرة قادر أن يمنح الإنسان طريق الحياة الأبدية|كلمات الله بطاقة العنوان
 يقول الله القدير:مسيح الأيام الأخيرة يهب الحياة، وطريق الحق الأبدي. هذا الحق هو الطريق الذي يستطيع الإنسان من خلاله أن يحصل على الحياة، فهو السبيل الوحيد الذي من خلاله يعرف الإنسانُ اللهَ ويُزكّى منه. إن لم تَسْعَ نحو طريق الحياة الذي يقدمه مسيح الأيام الأخيرة، فلن تنال أبدًا تزكية يسوع، ولن تكون أهلاً لدخول ملكوت السموات، لأنك ستكون حينها ألعوبة وأسيرًا للتاريخ. أولئك الذين تتحكم فيهم الشرائع والحروف والذين يكبّلهم التاريخ لن يتمكّنوا مطلقًا من بلوغ الحياة ولن يستطيعوا الوصول إلى طريق الحياة الأبدي، فكل ما لديهم ليس إلا ماءً عكرًا بقي راكدًا لآلاف السنين، وليس ماء الحياة المتدفق من العرش. أولئك الذين لا يرويهم ماء الحياة سيبقون جثثًا إلى الأبد، ألعوبة للشيطان وأبناء للجحيم. كيف لهم حينذاك أن يعاينوا الله؟

الأربعاء، 1 مايو 2019

يجب عليك أن تعرف كيف تطوَّرت البشرية حتى يومنا هذا|كنيسة الله القدير|البرق الشرقي

       
كلمات الله بطاقة العنوان|  كنيسة الله القدير|البرق الشرقي|يجب عليك أن تعرف كيف تطوَّرت البشرية حتى يومنا هذا
يقول الله القدير:إنه هذا العمل الواقعي التدريجي كثيرًا ما يجعل قلب الله يعتصر حزنًا على البشرية، فتستمر حربه مع الشيطان لمدة ستة آلاف عام. وهكذا يقول الله: "لن أخلق البشرية مرة أخرى، ولن أمنح سلطانًا للملائكة مرة أخرى." ومنذ ذلك الحين، عندما جاءت الملائكة للعمل على الأرض، كانت تتبع الله فقط للقيام ببعض الأعمال. فهو لم يمنح الملائكة سلطانًا قط. كيف قامت الملائكة التي رآها بنو إسرائيل بعملها؟ إنهم ظهروا بأنفسهم في الأحلام ونقلوا كلام يهوه. عندما قام يسوع من بين الأموات بعد صلبه بثلاثة أيام، كانت الملائكة هي مَنْ أزاحت الحجر جانبًا؛ فلم يقم روح الله بهذا العمل شخصيًا.

الثلاثاء، 30 أبريل 2019

كنيسة الله القدير|البرق الشرقي |جوهر الإنسان وهويته

       
كلمات الله بطاقة العنوان|  كنيسة الله القدير|البرق الشرقي|جوهر الإنسان وهويته
يقول الله القدير:إنهم - في الحقيقة - ليسوا مُحْبطين، وقد ظلوا يتابعون ما كان يتم على مدار الستة آلاف سنة الأخيرة إلى يومنا هذا، إذ أنني لم أهجرهم. لكن لما كان أجدادهم قد أكلوا الثمرة من شجرة معرفة الخير والشر التي قُدِّمَت إليهم من الشرير، تركوني من أجل الخطية. الخير من طبيعتي، بينما الشر من طبيعة الشرير الذي يخدعني من أجل الخطية. أنا لا ألوم الإنسان ولا أبيده بلا شفقة أو أعرضه للتوبيخ بلا رحمة، لأن الشر لم يكن في الأصل في طبيعة البشر؛ لذلك، مع أن بني إسرائيل هؤلاء قد سمَّروني علانية على الصليب، إلا أنهم - الذين ظلوا ينتظرون المسيا ويهوه ويترقبون يسوع المخلص - لم ينسوا وعدي، إذ أنني لم أتخلى عنهم.

الاثنين، 29 أبريل 2019

كنيسة الله القدير|البرق الشرقي|هل للثالوث وجود؟

        
هل للثالوث وجود؟|كلمات الله بطاقة العنوان|  كنيسة الله القدير|البرق الشرقي
يقول الله القدير:تمتد خطة تدبير الله ستة آلاف عام، وهي مُقسَّمَة على ثلاثة عصور بناء على الاختلافات في عمله: المرحلة الأولى هي عصر الناموس في العهد القديم، والمرحلة الثانية هي عصر النعمة، والمرحلة الثالثة - التي تنتمي إلى الأيام الأخيرة - هي عصر الملكوت. تتمثل في كل عصر شخصية مختلفة، وهذا فقط بسبب الاختلاف في العمل، أي في متطلبات العمل؛ فالمرحلة الأولى نُفِّذَت في إسرائيل، والمرحلة الثانية المتمثلة في إتمام عمل الفداء نُفِّذَت في اليهودية. وُلِد يسوع لعمل الفداء من حَبَلٍ بالروح القدس وبوصفه الابن الوحيد. كل ذلك كان بسبب متطلبات ذلك العمل.

الخميس، 25 أبريل 2019

كنيسة الله القدير|البرق الشرقي|بخصوص الكتاب المقدس (1)

         
كلمات الله بطاقة العنوان|  كنيسة الله القدير|البرق الشرقي|بخصوص الكتاب المقدس (1)
 يقول الله القدير:يجب أن تفهموا الكتاب المقدس؛ فهذا العمل في غاية الأهمية! لستَ في حاجة اليوم إلى قراءة الكتاب المقدس، فليس فيه شيء جديد. إنه قديم كله. الكتاب المقدس كتابٌ تاريخي، وإذا أكلت وشربت العهد القديم في عصر النعمة -إذا مارست ما كان مطلوبًا في عصر العهد القديم في عصر النعمة- لكان يسوع قد رفضك وأدانك. إذا طبقت العهد القديم على عمل يسوع، فسوف تصبح فريسيًا. إذا جمعت اليوم بين العهدين القديم والجديد لتأكلهما وتشربهما وتمارسهما، فإن إله اليوم سوف يدينك لأنك بذلك تكون قد تخلفت عن عمل الروح القدس اليوم!

الأربعاء، 24 أبريل 2019

كيفية معرفة شخصيّة الله ونتيجة عمله|كنيسة الله القدير|البرق الشرقي

          
كلمات الله بطاقة العنوان|  كنيسة الله القدير|البرق الشرقي|كيفية معرفة شخصيّة الله ونتيجة عمله
يقول الله القدير:بما أن كل شخص مهتم بعاقبته، هل تعرفون كيف يحدد الله تلك العاقبة؟ كيف يحدد الله عاقبة شخص ما؟ وما نوع المعيار الذي يستخدمه لتحديد عاقبة شخص ما؟ ومتى تُحدّد عاقبة الإنسان، وما الذي يفعله الله ليعلن عن هذه العاقبة؟ هل هناك أي شخص يعرف هذا؟ كما قلت، هناك بعض الناس الذين قد بحثوا بالفعل في كلمة الله لمدة طويلة. يبحث هؤلاء الأشخاص عن أدلة عن عاقبة البشرية، وعن فئات هذه العاقبة، والعواقب المختلفة التي تنتظر أنواع الناس المختلفة.

الثلاثاء، 23 أبريل 2019

كنيسة الله القدير|البرق الشرقي|جوهر الجسد الذي سكنه الله

         
 كلمات الله بطاقة العنوان|  كنيسة الله القدير|البرق الشرقي|جوهر الجسد الذي سكنه الله
يقول الله القدير:قبل أن يؤدي يسوع العمل، عاش فقط في طبيعته البشرية العادية. لم يستطع أحد أن يقول إنَّه الله، ولم يكتشف أحد أنَّه الله المُتجسِّد؛ عرفه الناس فقط كإنسان عادي للغاية. كانت طبيعته البشرية العادية والطبيعية للغاية دليلًا على أنَّ الله تجسَّد في جسدٍ وأنَّ عصر النعمة كان عصر عمل الله المُتجسِّد، وليس عصر عمل الروح. كان دليلًا على أنَّ روح الله قد حلَّ بالكامل في الجسد، وأنَّه في عصر تجسُّد الله، قام جسده بأداء كل عمل الروح. المسيح بطبيعته البشرية العادية هو جسد يحلَّ فيه الروح، ويملك طبيعة بشرية عادية، إحساسًا عاديًّا، وفكرًا بشريًّا.

الاثنين، 22 أبريل 2019

كلمات الله بطاقة العنوان| كنيسة الله القدير|البرق الشرقي|سر التجسُّد (3)

        
كلمات الله بطاقة العنوان|  كنيسة الله القدير|البرق الشرقي|سر التجسُّد (3)
يقول الله القدير:لا يصير الله جسدًا بنية أن يجعل الإنسان يعرف جسده، أو ليسمح للإنسان بالتمييز بين الاختلافات الموجود بين جسد الله المتجسد وجسد الإنسان؛ لا يصير الله جسدًا ليدرب الإنسان على قدرة التمييز، فضلاً عن أنه لا يفعل ذلك بنية أن يعبد الإنسان جسد الله المتجسد، لينال من ذلك مجدًا عظيمًا. ولا واحدة من هذه هي مشيئة الله الأصلية التي صار جسدًا من أجلها. ولا يصير الله جسدًا ليدين الإنسان أو لكي يكشفه عمدًا أو يصعِّب الأمور عليه. ولا واحدة من هذه هي مشيئة الله الأصلية.

الجمعة، 19 أبريل 2019

كنيسة الله القدير|البرق الشرقي|الممارسة (1)

         
كلمات الله بطاقة العنوان|  كنيسة الله القدير|البرق الشرقي|الممارسة (1)
يقول الله القدير:رغم أن الحياة التي كان المرء فيها يتلمس طريقه ويبحث قد انتهت الآن، لكنَّ هذا لا يعني أنه ينبغي على الناس ألا تصلي، ولا يعني أيضًا أن الناس ليسوا في حاجة إلى انتظار أن تكشف مشيئة الله عن نفسها قبل أن يواصلوا العمل؛ فليست هذه إلا مفاهيم مسبقة لدى الإنسان. لقد جاء الله بين الناس ليعيش معهم وليكون نور الإنسان وحياته وطريقه، وهذه حقيقة. بالطبع كان من الضروري عند مجيء الله إلى الأرض أن يقدم للإنسان طريقًا عمليًا يناسب قامته وحياة يستمتع بها، فهو لم يأتِ ليفنِ كل طرق الإنسان للممارسة. لم يعد الإنسان يعيش بتلمُّس طريقه والبحث لأن ذلك قد استُبدِلَ بمجيء الله إلى الأرض ليعمل وينطق بكلمته.

الاثنين، 8 أبريل 2019

كنيسة الله القدير|البرق الشرقي|بخصوص الألقاب والهوية

        
 كلمات الله بطاقة العنوان|  كنيسة الله القدير|البرق الشرقي|بخصوص الألقاب والهوية
يقول الله القدير:كان كل من إشعياء وحزقيال وموسى وإبراهيم ودانيال قادة أو أنبياء بين شعب إسرائيل المختار. لماذا لم يُدعَوا الله؟ لماذا لم يقدّم الروح القدس شهادةً لهم؟ لماذا قدّم الروح القدس شهادةً ليسوع بمجرد أن بدأ عمله والتحدث بكلماته؟ ولماذا لم يقدم الروح القدس شهادةً لآخرين؟ جميعهم – البشر المخلوقون من جسد – دُعُوا "سيدًا". بغض النظر عن ألقابهم، فإن عملهم يمثل كيانهم وجوهرهم، كما أن كيانهم وجوهرهم يمثلان هويتهم. جوهرهم غير مرتبط بألقابهم؛ بل يُمثّله ما عبروا عنه، وما عاشوه. في العهد القديم، لم تكن دعوة أحدهم "سيدًا" بالأمر غير العادي، فكان يمكن للشخص أن يُسمى بأية طريقة، ولكن كان جوهره وهويته الموروثة غير قابلة للتغيير.

الأحد، 7 أبريل 2019

كنيسة الله القدير|البرق الشرقي|القصة الحقيقية وراء العمل في عصر الفداء

      
كلمات الله بطاقة العنوان|  كنيسة الله القدير|البرق الشرقي|القصة الحقيقية وراء العمل في عصر الفداء
يقول الله القدير:بدون فداء يسوع، لكانت البشرية قد عاشت إلى الأبد في الخطية، وصار البشر أبناء خطية، وأحفاد الشياطين. ولو ذهبت البشرية في هذا الطريق، لكانت الأرض بأسرها ستصير مأوى للشيطان ومسكنًا له. لكن عمل الفداء تطلّب إظهار رأفة ورحمة تجاه البشرية؛ بهذه الوسيلة وحدها استطاعت البشرية نيل الغفران، وفازت في النهاية بحقها في أن تُكمَّل وتُربح بالتمام. بدون هذه المرحلة من العمل، لما حققت خطة التدبير التي تمتد على مدى ستة آلاف عام تقدمًا.

الأربعاء، 3 أبريل 2019

كنيسة الله القدير|البرق الشرقي|القصة الحقيقية وراء العمل في عصر الفداء

     
 كلمات الله بطاقة العنوان|  كنيسة الله القدير|البرق الشرقي|القصة الحقيقية وراء العمل في عصر الفداء
 يقول الله القدير:كان عمل يسوع مناسبًا لاحتياجات الإنسان في هذا العصر. وكانت مهمته هي فداء البشر، وغفران خطاياهم، ولذا كانت شخصيته في جملتها يغلب عليها الاتضاع والصبر والحب والتقوى والاحتمال والرأفة والرحمة. لقد أغدق على البشر بركته وأسبغ عليهم نعمته، ومنحهم كل ما يمكنهم التمتع به، إذ منحهم السلام والسعادة، ووهبهم تسامحه وحبه ورأفته ورحمته. في تلك الأيام، لم يتلقّ البشر إلا وفرة من أشياء ينعمون بها؛ فتمتعت قلوبهم بالسكينة والطمأنينة، وتعزّت أرواحهم، وعاشوا مُؤَازرين في معية يسوع المخلّص. وما كان تمتعهم بكل هذه النعم إلا بركة من بركات العصر الذي عاشوا فيه.

الجمعة، 29 مارس 2019

كنيسة الله القدير|البرق الشرقي|ينبغي أن يُعاقَب الشرير

         
كلمات الله بطاقة العنوان|  كنيسة الله القدير|البرق الشرقي|ينبغي أن يُعاقَب الشرير
يقول الله القدير:عندما كان الله في السماء، حاول الإنسان من قبل أن يخدع الله بأفعاله؛ واليوم، جاء الله بين البشر - لمدة لا يعلمها أحد - ومع ذلك لا يزال الإنسان يحاكي أعمالاً روتينية من أجل الله ويحاول خداع الله. أليس الإنسان بمتخلف إلى حد بعيد في تفكيره؟ حدث الشيء نفسه مع يهوذا؛فقبل أن يأتي يسوع، كان يهوذا يكذب على إخوانه وأخواته، ولم يتغير بعد مجيء يسوع؛ فلم تكن لديه أدنى معرفة بيسوع، وفي نهاية المطاف خان يسوع. ألم يكن هذا بسبب أنه لا يعرف الله؟ واليوم إذا كنتم لا تزالون لا تعرفون الله، فستصبحون مثل يهوذا، وستُعاد أحداث مأساة صلب المسيح إبان عصر النعمة، التي وقعت منذ آلاف السنين، مرة أخرى. ألا تؤمنون بهذا؟

الخميس، 28 مارس 2019

كنيسة الله القدير|البرق الشرقي|وحده مسيح الأيام الأخيرة قادر أن يمنح الإنسان طريق الحياة الأبدية

        
كلمات الله بطاقة العنوان|  كنيسة الله القدير|البرق الشرقي|وحده مسيح الأيام الأخيرة قادر أن يمنح الإنسان طريق الحياة الأبدية
يقول الله القدير:مسيح الأيام الأخيرة يهب الحياة، وطريق الحق الأبدي. هذا الحق هو الطريق الذي يستطيع الإنسان من خلاله أن يحصل على الحياة، فهو السبيل الوحيد الذي من خلاله يعرف الإنسانُ اللهَ ويُزكّى منه. إن لم تَسْعَ نحو طريق الحياة الذي يقدمه مسيح الأيام الأخيرة، فلن تنال أبدًا تزكية يسوع، ولن تكون أهلاً لدخول ملكوت السموات، لأنك ستكون حينها ألعوبة وأسيرًا للتاريخ. أولئك الذين تتحكم فيهم الشرائع والحروف والذين يكبّلهم التاريخ لن يتمكّنوا مطلقًا من بلوغ الحياة ولن يستطيعوا الوصول إلى طريق الحياة الأبدي، فكل ما لديهم ليس إلا ماءً عكرًا بقي راكدًا لآلاف السنين، وليس ماء الحياة المتدفق من العرش.

الأحد، 24 مارس 2019

كنيسة الله القدير|البرق الشرقي|معرفة عمل الله اليوم

         
 كلمات الله بطاقة العنوان|  كنيسة الله القدير|البرق الشرقي|معرفة عمل الله اليوم
يقول الله القدير:تعني معرفة عمل الله في هذه الأزمنة، إلى حد كبير، معرفة الله المتجسّد في الأيام الأخيرة وماهية خدمته الرئيسية وما الذي جاء لعمله على الأرض. ذكرتُ من ذي قبل في كلامي أن الله أتى إلى الأرض (في الأيام الأخيرة) ليقدم مثالاً يُحتذى به قبل أن يغادر. كيف يقدم الله هذا المثال الذي يُحتذى به؟ من خلال النطق بالكلام والعمل والتحدث في جميع أرجاء المعمورة. هذا هو عمل الله في الأيام الأخيرة؛ أن يتحدث فقط، حتى تصبح الأرض عالمًا من الكلام، وحتى يُزّوِّدَ كلَّ شخص وينيرَه بكلامه، وحتى تفيق روح الإنسان وتتجلى له الرؤى.

الجمعة، 22 مارس 2019

كنيسة الله القدير|البرق الشرقي|العمل والدخول (4)

         
كلمات الله بطاقة العنوان|  كنيسة الله القدير|البرق الشرقي |العمل والدخول (4)
يقول الله القدير:الله متجسد في بر الصين الرئيسي، وهي ما يطلق عليها أبناء هونج كونج وتايوان الأرض الداخلية. عندما جاء الله من أعلى إلى الأرض، لم يعرف أحد ممن في السماء والأرض شيئًا عن الأمر، لأن هذا هو المعنى الحقيقي لرجوع الله بأسلوب مستتر. صار في الجسد يعمل ويعيش لزمن طويل، ومع ذلك لم يعرف أحد بهذا الأمر. حتى إلى هذا اليوم لم يدركه أحد. ربما سيظل هذا لغزًا أبديًّا. مجيء الله في الجسد هذه المرة ليس شيئًا يمكن لأي الشخص الدراية به. لا يهم مدى كِبر وقوة عمل الروح، يبقى الله دائمًا رابطَ الجأش، ولا يتخلى أبدًا عن ذاته.

الأربعاء، 13 مارس 2019

كنيسة الله القدير|البرق الشرقي|رؤية عمل الله (3)

         
  كلمات الله بطاقة العنوان|  كنيسة الله القدير|البرق الشرقي|رؤية عمل الله (3)
 يقول الله القدير:هل يمكن لاسم يسوع - "الله معنا"- أن يمثل شخصية الله وطبيعته الكلية؟ هل يمكن أن يعبر عن الله بالتمام؟ إن قال أحد إن الله يمكن أن يُطلق عليه فقط يسوع ولا يمكن أن يحمل أي اسم آخر لأن الله لا يمكن أن يغير شخصيته، فهذه الكلمات هي في الواقع تجديف! هل تؤمن أن اسم يسوع، الله معنا، وحده يمكن أن يمثل الله في طبيعته الكلية؟ قد يُطلق على الله العديد من الأسماء، ولكن لا يوجد من بين هذه الأسماء العديدة ما يمكن أن يعبر بصورة كاملة عن الله، ولا يمثله.

الخميس، 7 مارس 2019

كنيسة الله القدير|البرق الشرقي|كيف تَعرّف بطرس على يسوع؟

          
 كلمات الله بطاقة العنوان|  كنيسة الله القدير|البرق الشرقي|كيف تَعرّف بطرس على يسوع؟
يقول الله القدير:حدث ذات مساء أن بعض التلاميذ، ومن بينهم بطرس، كانوا على متن قارب صيد. كان جميعهم مع يسوع، وسأل بطرس يسوع سؤالًا ساذجًا جدًا: "يا رب، لدي سؤال كنت أود أن أطرحه عليك منذ وقت بعيد جدًا"؛ فأجاب يسوع: "إذن تَفضّل. اسأل!"، فسأل بطرس: "هل كان العمل الذي تمَّ في عصر الناموس من صُنعِكَ؟"؛ فابتسم يسوع وكأنه يقول: "كم هو بسيط هذا الغلام!"، ثم قال وهو يرمي إلى غرض معين: "لم تكن من صُنعي، بل كانت من صُنع يهوه وموسى". فلما سمع بطرس هذا تعجّب قائلًا: "آه! لم تكن من صُنعك؟"، ولم يتكلم يسوع ثانيةً بعد قول بطرس هذا.