السبت، 2 فبراير 2019

ترنيمة 2019 - كيفيةُ البحثِ عنْ آثارِ أقدامِ اللهِ - هل رحّبتَ بالرب؟

ترنيمة 2019 - كيفيةُ البحثِ عنْ آثارِ أقدامِ اللهِ - هل رحّبتَ بالرب؟

 الفيديو مأخوذة من :كنيسة الله القدير

I
حيثُ إننا نبحثُ عنْ آثارِ أقدامِ اللهِ،
ينبغي أنْ نبحثَ عنْ مشيئةِ اللهِ،
نبحث عن كلام الله وأقوال الله،
نبحث عن كلام الله وأقوال الله،
لأنَّهُ حيثُ يوجدُ كلامُ اللهِ الجديدِ،
هناكَ صوتُ اللهِ، صوتُ اللهِ؛
حيثُ خطواتُ اللهِ،
هناكَ أعمالُ اللهِ، هناكَ أعمالُ اللهِ.
حيثُ يُوجَدُ تعبيرُ اللهِ،
هناكَ الظهور، ظهورُ اللهِ،
وحيثُ يُوجَدُ ظهورُ اللهِ،
هناكَ الحقُّ والطريقُ والحياةُ.
II
بينما تبحثون عن آثار أقدام الله،
تجاهلتم الكلماتِ التي تقولُ: "اللهُ هوَ الحقُّ والطريقُ والحياةُ".
لذلكَ عندما يتلقى العديدُ منَ الناسِ الحقَّ،
لا يؤمنونَ أنهُمْ قد وجدوا آثارَ أقدامِ اللهِ،
ولا يعترفون حتى بظهورِ اللهِ.
يا لَهُ منْ خطأٍ فادحٍ! يا لَهُ منْ خطأٍ فادح!
لا يمكنُ أنْ يتوافقَ ظهورُ اللهِ معَ تصوراتِ الإنسانِ،
لا يتجلى اللهُ أبدًا وفقًا لرغبةِ المرءِ.
عندما يقومُ بعملِهِ،
يقررُ اختياراتِهِ، يقررُ اختياراتِهِ، وخططَهُ الخاصةَ.
كذلكَ لديهِ أهدافُهُ وطرقُهُ، طرقُهُ الخاصةُ.
عندما يقومُ بعملِهِ، لا يحتاجُ أنْ يناقشَ الإنسانَ عنْ عملِهِ،
أو يطلبَ نصيحةَ الإنسانِ، فضلاً عنْ إعلام الجميع.
هذهِ هيَ شخصيةُ اللهِ،
ينبغي على كلِّ شخصٍ إدراكُ هذا.
III
إنْ كنتَ ترغبُ في رؤيةِ ظهورِ اللهِ،
إنْ كنتَ ترغبُ في اتباعِ آثارِ أقدامِ اللهِ،
ينبغي أولاً أنْ تتخطى أفكارَكَ.
لا ينبغي أنْ تطلبَ منَ اللهِ أنْ يفعلَ هذا أوْ ذاكَ،
وبالأحرى لا ينبغي أن تحصُرَهُ في حدودِكَ،
وتحصُرَهُ في تصوراتِكَ؛
بلْ يجبُ أنْ تسألَ كيفَ تسعى وراءَ آثارِ أقدامِ اللهِ،
وتقبلُ ظهورَ الله،
وكيفَ يجب أن تخضعَ لعملِ اللهِ الجديدِ؛
هذا ما ينبغي على الإنسانِ فعلُهُ.
حيثُ إنَّ لا أحدَ آخرَ هوَ الحقُّ،
ولا أحدَ يمتلك، يمتلك الحقَّ.
يجبُ على الإنسانِ أنْ يسعى ويقبلَ ويطيعَ؛
حيثُ إنَّ لا أحدَ هوَ الحقُّ، لا أحدَ هوَ الحقُّ،
ولا أحدَ يمتلك، يمتلك الحقَّ.
يجبُ على الإنسانِ أنْ يسعى ويقبلَ ويطيعَ،
يجبُ على الإنسانِ أنْ يسعى ويقبلَ ويطيعَ.
من "اتبعوا الحمل ورنموا ترنيمات جديدة"

تأسس البرق الشرقي، أو كنيسة الله القدير، بفضل ظهور الله القدير وعمله، أي مجيء الرب يسوع الثاني، مسيح الأيام الأخيرة. وهي تتألّف من كلّ أولئك الذين يقبلون عمل الله القدير في الأيام الأخيرة، واذين يخضعون لكلماته ويخلّصون بها. وقد أسّسها بالكامل الله القدير شخصيًّا وهي تخضع لقيادته بصفته الراعي. بالتأكيد لم يؤسس إنسان هذه الكنيسة. المسيح هو الحق والطريق والحياة. خراف الله تسمع صوته. وطالما تقرأون كلمات الله القدير سترون أن الله قد ظهر.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق