الفيديو مأخوذة من :كنيسة الله القدير
I
الصلاة هي إحدى الطرق التي يتعاون الإنسان بها مع الله،
يصرخ لروحه ويُلمَس من قِبَل الله.
كلما صليت، ستُلمَس وتستنير وتتقوى عقليًا.
أناس مثل أولئك يمكن أن يُكمَّلوا عاجلاً.
كلما صليت، ستُلمَس وتستنير وتتقوى عقليًا.
أناس مثل أولئك يمكن أن يُكمَّلوا عاجلاً.
لذلك الذين لا يصلّون أبدًا هم بلا روح، بلا حياة.
لا يمكن أن يلمسهم الله، ولا يمكنهم اتباع عمل الله.
الذين لا يصلّون أبدًا الحياة الروحية الطبيعية يفقدون،
قد قطعوا ما يربطهم بالله؛ عنده لا يُقبلون.
الذين لا يصلّون أبدًا الحياة الروحية الطبيعية يفقدون،
قد قطعوا ما يربطهم بالله؛ عنده لا يُقبلون.
III
كلما صليت، ستُلمَس وتستنير وتتقوى عقليًا.
أناس مثل أولئك يمكن أن يُكمَّلوا عاجلاً.
كلما صليت، ستُلمَس وتستنير وتتقوى عقليًا.
أناس مثل أولئك يمكن أن يُكمَّلوا عاجلاً.
أناس مثل أولئك يمكن أن يُكمَّلوا عاجلاً.
أناس مثل أولئك يمكن أن يُكمَّلوا عاجلاً.
من "اتبعوا الحمل ورنموا ترنيمات جديدة"
تأسس البرق الشرقي، أو كنيسة الله القدير، بفضل ظهور الله القدير وعمله، أي مجيء الرب يسوع الثاني، مسيح الأيام الأخيرة. وهي تتألّف من كلّ أولئك الذين يقبلون عمل الله القدير في الأيام الأخيرة، واذين يخضعون لكلماته ويخلّصون بها. وقد أسّسها بالكامل الله القدير شخصيًّا وهي تخضع لقيادته بصفته الراعي. بالتأكيد لم يؤسس إنسان هذه الكنيسة. المسيح هو الحق والطريق والحياة. خراف الله تسمع صوته. وطالما تقرأون كلمات الله القدير سترون أن الله قد ظهر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق