الخميس، 10 يناير 2019

مقطع من فيلم مسيحي (5) | هل تغير اسم الله؟! | إن تقبل الله القدير يعني مواكبة خطى الحمل



  الفيديو مأخوذة من :كنيسة الله القدير

غالباً ما يبشر القساوسة والشيوخ بالعالم المتدين المؤمنين بأن الرب يسوع قد سُمّر على الصليب من أجل خطايا الجميع وأن الإنسان قد افتُدِي من الخطيئة. هم يبشرون بأنه لو انحرف شخص ما عن الرب يسوع وآمن بالله القدير، يرقى ذلك إلى خيانة الرب يسوع والكفر. هل إن الوقائع على هذا النحو؟ عندما جاء الرب يسوع في ذلك الوقت للقيام بعمله، أليس أولئك الذين ابتعدوا عن المعبد وتبعوا الرب يسوع هم الذين أدينوا من قبل الفريسيين اليهود بهذه الطريقة باعتبارهم خائنين لله يهوه؟ إذن هل يُعتَبَر تَقَبُّل عمل الله الجديد كفراً وخيانة لله؟ أم أنها مواكبة لخطى الحمل وكسب لخلاص الله؟ سنستكشف هذه المسائل معاً بهذا الفيديو القصير.


تأسس البرق الشرقي، أو كنيسة الله القدير، بفضل ظهور الله القدير وعمله، أي مجيء الرب يسوع الثاني، مسيح الأيام الأخيرة. وهي تتألّف من كلّ أولئك الذين يقبلون عمل الله القدير في الأيام الأخيرة، واذين يخضعون لكلماته ويخلّصون بها. وقد أسّسها بالكامل الله القدير شخصيًّا وهي تخضع لقيادته بصفته الراعي. بالتأكيد لم يؤسس إنسان هذه الكنيسة. المسيح هو الحق والطريق والحياة. خراف الله تسمع صوته. وطالما تقرأون كلمات الله القدير سترون أن الله قد ظهر.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق