الخميس، 24 يناير 2019

مقطع من فيلم مسيحي (2) | لحظة التغيير | السبيل الوحيد للارتقاء إلى ملكوت السموات


الفيديو مأخوذة من :كنيسة الله القدير
يعتقد البعض أنه بما أن الله تمكن من خلق السموات والأرض وكل ما هو موجود بكلمة واحدة، وتمكن من إحياء الأموات بكلمة واحدة، فهو قادر أيضاً على تحويل صورتنا فوراً، مانحاً إيانا القدسية ورافعاً إيانا في الأجواء لكي نلتقي الرب حين يعود في الأيام الأخيرة. هل هكذا فعلاً نرتفع إلى ملكوت السموات؟ هل العمل الخاص بعودة الله في الأيام الأخيرة بالبساطة التي نتصورها؟ يقول الله: "يجب أن تدركوا الأمر وألا تبالغوا في تبسيطه، فعمل الله لا يشبه أي عمل عادي آخر.
فإن روعته لا يمكن أن يفقهها عقل الإنسان، ولا يمكن لحكمته أن يبلغها هذا العقل. فالله لا يخلق كل الأشياء كما أنه لا يدمرها. بل بالأحرى هو يغيّر كافة خلقه ويطهر كافة الأمور التي دنسها الشيطان. ولذا سيستهل الله عملاً عظيماً وهذا هو المعنى الإجمالي لعمل الله. بعد قراءة هذا الكلام هل تؤمنون بأن عمل الله بالبساطة التي تعتقدون؟" (الكلمة تظهر في الجسد). لا يمكن لأحد سبر غور عمل الله وحكمته. فوحده الله يستطيع إماطة اللثام عن كيفية اختطاف المؤمنين في الأيام الأخيرة، وكيف سيمارس الله دينونته لتطهير البشر. سوف تتعرفون من خلال هذا الفيلم القصير على السبيل الوحيد إلى الارتقاء لملكوت السموات عقب عودة الرب!

تأسس البرق الشرقي، أو كنيسة الله القدير، بفضل ظهور الله القدير وعمله، أي مجيء الرب يسوع الثاني، مسيح الأيام الأخيرة. وهي تتألّف من كلّ أولئك الذين يقبلون عمل الله القدير في الأيام الأخيرة، واذين يخضعون لكلماته ويخلّصون بها. وقد أسّسها بالكامل الله القدير شخصيًّا وهي تخضع لقيادته بصفته الراعي. بالتأكيد لم يؤسس إنسان هذه الكنيسة. المسيح هو الحق والطريق والحياة. خراف الله تسمع صوته. وطالما تقرأون كلمات الله القدير سترون أن الله قد ظهر.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق