الجمعة، 18 يناير 2019

مقطع من فيلم مسيحي (6) | الحزب الشيوعي الصيني يعتبر المسيح شخصاً عادياً: أين يخطئون؟



 الفيديو مأخوذة من :كنيسة الله القدير
حين جاء الرب يسوع بالجسد في عصر النعمة، بدا ككائن بشري في الظاهر، ولكنه أنجز عمله بالتعرض للصلب وفداء البشرية. وفي الأيام الأخيرة، عبّر الله القدير المتجسد عن كل الحقائق من أجل تطهير البشرية وتخليصها، وقد قام بعمل الدينونة انطلاقاً من بيت الله. وهذا يبيّن أن الرب يسوع والله القدير كلاهما تجسيد للمسيح وهما الله نفسه. إذاً لماذا يعرّف الحزب الرب يسوع والله القدير كشخصين عاديين وينكر الجوهر الإلهي للمسيح؟ أليس الحزب غاية في السخافة ومنافياً للعقل؟ تأسس البرق الشرقي، أو كنيسة الله القدير، بفضل ظهور الله القدير وعمله، أي مجيء الرب يسوع الثاني، مسيح الأيام الأخيرة. وهي تتألّف من كلّ أولئك الذين يقبلون عمل الله القدير في الأيام الأخيرة، واذين يخضعون لكلماته ويخلّصون بها. وقد أسّسها بالكامل الله القدير شخصيًّا وهي تخضع لقيادته بصفته الراعي. بالتأكيد لم يؤسس إنسان هذه الكنيسة. المسيح هو الحق والطريق والحياة. خراف الله تسمع صوته. وطالما تقرأون كلمات الله القدير سترون أن الله قد ظهر.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق