الثلاثاء، 1 يناير 2019

مقدمة فيلم مسيحي جديد | التحرر من الشرك | العذارى الحكيمات يَحْضرْنَ الوليمة مع الرب



الفيديو مأخوذة من :كنيسة الله القدير

قبل ألفي عام، عانى الرب يسوع لدى قيامه بعمله الخلاصي، من الاضطهاد والإدانة الشديدتين من جانب المجتمع الديني اليهودي. في ذلك الوقت، تحالف القادة اليهود مع الحكومة الرومانية ليسمّروا الرب يسوع على خشبة الصليب. وفي الأيام الأخيرة، حلّ الله القدير – الرب يسوع العائد في الجسد – في الصين للقيام بعمل الدينونة. ومرة أخرى، يواجه الله القدير إدانة وقمعًا شديدين، ويتعرض للتوقيف، ولكن هذه المرة على أيدي حكومة الحزب الشيوعي الصيني والعالم المتدين. إن الشائعات المنتشرة على نطاق واسع والمفاهيم الخاطئة التي تصدر أحكاماً مسبقة على كنيسة الله القدير وتشوّه سمعتها، تشبه فخّا غير مرئي يهدف إلى السيطرة على عدد لا يحصى من المؤمنين وتضليلهم. وهكذا فإن مأساة التاريخ تكرر نفسها من جديد…
تأسس البرق الشرقي، أو كنيسة الله القدير، بفضل ظهور الله القدير وعمله، أي مجيء الرب يسوع الثاني، مسيح الأيام الأخيرة. وهي تتألّف من كلّ أولئك الذين يقبلون عمل الله القدير في الأيام الأخيرة، واذين يخضعون لكلماته ويخلّصون بها. وقد أسّسها بالكامل الله القدير شخصيًّا وهي تخضع لقيادته بصفته الراعي. بالتأكيد لم يؤسس إنسان هذه الكنيسة. المسيح هو الحق والطريق والحياة. خراف الله تسمع صوته. وطالما تقرأون كلمات الله القدير سترون أن الله قد ظهر.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق