الثلاثاء، 4 ديسمبر 2018

ترنيمة من كلام الله - هل تعرف عمل الله؟


 الفيديو مأخوذة من :كنيسة الله القدير
I
عملُ اللهِ في الجسدِ ليسَ دراميًّا ولا يكتنفُهُ الغموضُ.
إنهُ حقيقيٌّ وواقعيٌّ، مثلَما يساوي واحدٍ وواحدٍ اثنينِ؛
ليسَ مستترًا وليسَ مزدوجًا.
كلُّ ما يراهُ الناسُ أصيلاً،
كَالحَقِّ والمعرفةِ اللذينَ يحصلونَ عليهما.
عندما ينتهي العملُ، ستتجددُ معرفتُهُم بهِ.
وستختفي كلُّ تصوراتِ أولئكَ الذينَ يطلبونَهُ بحقٍّ.

هذا ليسَ مُجَرَّدَ تأثيرِ عملِهِ على شعبِ الصينِ،
بلْ يعكسُ عملَ إخضاعِهِ لكلِّ البشرِ،
يعكسُ عملَ إخضاعِهِ لكلِّ البشرِ.
II
لأنَّ هذا الجسدَ، وعملَهُ، وكلَّ شيءٍ فيهِ
يفيد عملُ إخضاعِهِ أكثرَ مِنْ كلِّ ما عداه.
يفيد عملَ إخضاعِهِ اليومَ والغدِ.
سيُخضعُ هذا الجسدُ كلَّ البشرِ
ويَربحُ كلَّ البشرِ أيضًا.
لا يوجدُ للإنسانِ عملٌ أفضلُ
مِنْ أنْ ينظرَ اللهَ ويطيعَه ويفهمَه.
وستختفي كلُّ تصوراتِ أولئكَ الذينَ يطلبونَهُ بحقٍّ.
هذا ليسَ مُجَرَّدَ تأثيرِ عملِهِ على شعبِ الصينِ،
بلْ يعكسُ عملَ إخضاعِهِ لكلِّ البشرِ،
يعكسُ عملَ إخضاعِهِ لكلِّ البشرِ.
من "اتبعوا الحمل ورنموا ترنيمات جديدة"
تأسس البرق الشرقي، أو كنيسة الله القدير، بفضل ظهور الله القدير وعمله، أي مجيء الرب يسوع الثاني، مسيح الأيام الأخيرة. وهي تتألّف من كلّ أولئك الذين يقبلون عمل الله القدير في الأيام الأخيرة، واذين يخضعون لكلماته ويخلّصون بها. وقد أسّسها بالكامل الله القدير شخصيًّا وهي تخضع لقيادته بصفته الراعي. بالتأكيد لم يؤسس إنسان هذه الكنيسة. المسيح هو الحق والطريق والحياة. خراف الله تسمع صوته. وطالما تقرأون كلمات الله القدير سترون أن الله قد ظهر.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق