الأحد، 2 ديسمبر 2018

خلاص الله | قصة شياوتشين | تحوّل حياة مسيحي | دراما موسيقية



 الفيديو مأخوذة من :كنيسة الله القدير
اعتادت شياوتشين أن تكون مسيحية نقية وطيبة القلب، وكانت مخلصة دائمًا نحو أصدقائها. وبالرغم من ذلك، أصبح أصدقائها القدامى أعداء لها عندما كان هذا لصالحهم. وبعد تعرض شياوتشين لهذه المأساة، أرغمت على التخلي عن قلبها الصادق ومبادئها السابقة. وبدأت تخون ضميرها الصالح وروحها الصالحة وتمرغت في وحل العالم الشرير. ... ولأنها سقطت من النعمة وسلكت طريقًا منحرفة، داس عليها العالم وأصبحت مليئة بالندوب والكدمات. لقد بلغت طريقًا مسدودًا وعندما وصلت إلى مرحلة اليأس عندما فقدت كل أمالها، أيقظت دعوة الله القدير الصادقة في النهاية قلب شياوتشين وروحها …


تأسس البرق الشرقي، أو كنيسة الله القدير، بفضل ظهور الله القدير وعمله، أي مجيء الرب يسوع الثاني، مسيح الأيام الأخيرة. وهي تتألّف من كلّ أولئك الذين يقبلون عمل الله القدير في الأيام الأخيرة، واذين يخضعون لكلماته ويخلّصون بها. وقد أسّسها بالكامل الله القدير شخصيًّا وهي تخضع لقيادته بصفته الراعي. بالتأكيد لم يؤسس إنسان هذه الكنيسة. المسيح هو الحق والطريق والحياة. خراف الله تسمع صوته. وطالما تقرأون كلمات الله القدير سترون أن الله قد ظهر.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق