الثلاثاء، 18 ديسمبر 2018

مقطع من فيلم مسيحي (5) | الطريق إلى ملكوت السموات محفوف بالمخاطر | لمَ يعارض الفريسيّون الله؟



الفيديو مأخوذة من :كنيسة الله القدير

الفريسيّون في العالم الديني ضليعون في قراءة الكتاب المقدس، وقد خدموا الله لسنوات عديدة، ومع ذلك لا يبحثون عن ظهور الله المتجسّد وعمله ويتحققون منه لا بل على العكس يحكمون على هذا الأمر بشدّة ويدينونه ويقاومونه. هذا أمرٌ لا يصدق حقًّا! فلماذا يدين فرّيسيو العالم الديني الله ويقاومونه؟ يقول الله، "أولئك الذين يقرؤون الإنجيل في الكنائس الكبرى ويرددونه كل يوم، ولكنهم لا يفهمون الغرض من عمل الله. هم غير قادرين على معرفة الله، وبالأكثر هم ليسوا على وِفاق مع قلب الله." "السبب وراء معاداة الإنسان للجذور الإلهية، هو طبيعة الإنسان الفاسدة من ناحية، ومن ناحية أخرى الجهل بالله ونقص الفهم لمبادئ عمله ومشيئته تجاه الإنسان. هذان الجانبان يندمجان مع تاريخ مقاومة الإنسان لله" (الكلمة يظهر في الجسد).

تأسس البرق الشرقي، أو كنيسة الله القدير، بفضل ظهور الله القدير وعمله، أي مجيء الرب يسوع الثاني، مسيح الأيام الأخيرة. وهي تتألّف من كلّ أولئك الذين يقبلون عمل الله القدير في الأيام الأخيرة، واذين يخضعون لكلماته ويخلّصون بها. وقد أسّسها بالكامل الله القدير شخصيًّا وهي تخضع لقيادته بصفته الراعي. بالتأكيد لم يؤسس إنسان هذه الكنيسة. المسيح هو الحق والطريق والحياة. خراف الله تسمع صوته. وطالما تقرأون كلمات الله القدير سترون أن الله قد ظهر.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق