الخميس، 6 ديسمبر 2018

مقطع من فيلم مسيحي | كسر التعويذة | هل طاعة القساوسة والشيوخ مثل طاعة الله؟



 الفيديو مأخوذة من :كنيسة الله القدير
يعتقد بعض المؤمنين أنّ القساوسة وشيوخ العالم الدينيّ مختارون ومعينون من قبل الربّ، وأنّ جميعهم اناسٌ يعملون لخدمة الربّ. لذا يؤمنون أنّ طاعة القساوسة والشيوخ هي من طاعة الربّ، وتحدّيهم وإدانتهم هي إدانةٌ وتحدٍّ للربّ. ويؤمنون أيضاً أنّ قساوسة وشيوخ الكنائس هم الوحيدون القادرون على فهم الكتاب المقدس وتفسيره، وطالما أنّ مواعظ وأفعال القساوسة والشيوخ تتوافق مع ما ذّكر في الكتاب المقدس ومبنيّة عليه، فيجب أن يطيعهم الناس ويتّبعوا خطاهم. إذاً، هل تتوافق مثل هكذا طاعة للقساوسة والشيوخ مع الحقيقة؟ وهل يمثّل فهم الكتاب المقدس فهماً للحقيقة ومعرفةً بالله؟ ما الأسلوب الذي يجب أن نتّخذه حيال القساوسة والشيوخ بحيث يتّفق مع إرادة الله؟



تأسس البرق الشرقي، أو كنيسة الله القدير، بفضل ظهور الله القدير وعمله، أي مجيء الرب يسوع الثاني، مسيح الأيام الأخيرة. وهي تتألّف من كلّ أولئك الذين يقبلون عمل الله القدير في الأيام الأخيرة، واذين يخضعون لكلماته ويخلّصون بها. وقد أسّسها بالكامل الله القدير شخصيًّا وهي تخضع لقيادته بصفته الراعي. بالتأكيد لم يؤسس إنسان هذه الكنيسة. المسيح هو الحق والطريق والحياة. خراف الله تسمع صوته. وطالما تقرأون كلمات الله القدير سترون أن الله قد ظهر.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق