يقول الله القدير:هؤلاء الذين يعيشون تحت تأثير الظلام هم من يعيشون وسط الموت، هم من يتلبّسهم الشيطان. وبدون أن يخلّصهم الله ويدينهم ويوبخهم، لن يفلت البشر من تأثير الموت، ولن يصبحوا على قيد الحياة. ليس بمقدور هؤلاء الموتى الشهادة لله، ولا أن يستخدمهم الله، ناهيك عن دخولهم الملكوت. إن الله يريد شهادة الأحياء، لا الموتى، ويطلب من الأحياء أن يعملوا من أجله، لا الموتى. إن "الموتى" هم من يعارضون ويتمردون على الله، هؤلاء من تخدَّرت أرواحهم، ولا يفهمون كلام الله.
الأربعاء، 8 مايو 2019
كنيسة الله القدير|البرق الشرقي|هل أصبحت على قيد الحياة؟
يقول الله القدير:هؤلاء الذين يعيشون تحت تأثير الظلام هم من يعيشون وسط الموت، هم من يتلبّسهم الشيطان. وبدون أن يخلّصهم الله ويدينهم ويوبخهم، لن يفلت البشر من تأثير الموت، ولن يصبحوا على قيد الحياة. ليس بمقدور هؤلاء الموتى الشهادة لله، ولا أن يستخدمهم الله، ناهيك عن دخولهم الملكوت. إن الله يريد شهادة الأحياء، لا الموتى، ويطلب من الأحياء أن يعملوا من أجله، لا الموتى. إن "الموتى" هم من يعارضون ويتمردون على الله، هؤلاء من تخدَّرت أرواحهم، ولا يفهمون كلام الله.
الثلاثاء، 7 مايو 2019
كيف تؤتي الخطوة الثانية من عمل الإخضاع ثمارها|كنيسة الله القدير|البرق الشرقي
الاثنين، 6 مايو 2019
وحده مسيح الأيام الأخيرة قادر أن يمنح الإنسان طريق الحياة الأبدية
يقول الله القدير:مسيح الأيام الأخيرة يهب الحياة، وطريق الحق الأبدي. هذا الحق هو الطريق الذي يستطيع الإنسان من خلاله أن يحصل على الحياة، فهو السبيل الوحيد الذي من خلاله يعرف الإنسانُ اللهَ ويُزكّى منه. إن لم تَسْعَ نحو طريق الحياة الذي يقدمه مسيح الأيام الأخيرة، فلن تنال أبدًا تزكية يسوع، ولن تكون أهلاً لدخول ملكوت السموات، لأنك ستكون حينها ألعوبة وأسيرًا للتاريخ. أولئك الذين تتحكم فيهم الشرائع والحروف والذين يكبّلهم التاريخ لن يتمكّنوا مطلقًا من بلوغ الحياة ولن يستطيعوا الوصول إلى طريق الحياة الأبدي، فكل ما لديهم ليس إلا ماءً عكرًا بقي راكدًا لآلاف السنين، وليس ماء الحياة المتدفق من العرش. أولئك الذين لا يرويهم ماء الحياة سيبقون جثثًا إلى الأبد، ألعوبة للشيطان وأبناء للجحيم. كيف لهم حينذاك أن يعاينوا الله؟
الأحد، 5 مايو 2019
النجاح أو الفشل يعتمدان على الطريق الذي يسير الإنسان فيه
يقول الله القدير:رغم حدوث إعلانات طبيعية بعد بداية اتباع بطرس ليسوع، إلا أنه كان في طبيعته من البداية الأولى شخصًا يرغب في الخضوع للروح القدس والسعي وراء المسيح. كانت طاعته للروح القدس نقية؛ فلم يكن يطلب مجدًا أو ثروة، لكنَّ طاعة الحق كانت هي التي تحركه. رغم أن بطرس أنكر معرفته بالمسيح ثلاث مرات، ورغم أنه حاول إثناء الرب يسوع، إلا أن تلك الضعفات البشرية البسيطة لم تكن تَمُت بِصِلَة لطبيعته، ولم تؤثر في سعيه المستقبلي، ولا تثبت بما يكفي أن إثناءه كان عملاً من أعمال المضاد للمسيح.
السبت، 4 مايو 2019
كنيسة الله القدير|البرق الشرقي|هل أنت مؤمن حقيقي بالله؟
الجمعة، 3 مايو 2019
ظهور الله أعلن عن عصر جديد| كنيسة الله القدير|البرق الشرقي|
يقول الله القدير:الله إله البشرية كلها. ولا يخصّص نفسه لشعبٍ أو دولةٍ أو أمةٍ بعينها، ويقوم بإتمام خطته دون أن يتقيّد بأي مظهرٍ أو أية دولةٍ أو أمةٍ. ربما لم تتخيل أبدًا هذا المظهر، أو ربما تنكر وجوده، أو ربما الدولة أو الأمة التي يظهر فيها الله تعاني من التمييز ضدها وتُعدُّ الأقل تطورًا في العالم. ومع ذلك، فإن لله حكمته الخاصة، وبسلطانه وحقه وشخصيته، قد ربح جماعة من الناس على قلبٍ واحد معه. وقد ربح أناسًا يريد أن يجعلهم: جماعة يُخضعها، جماعة تتحمل التجارب المؤلمة وكافة أساليب الاضطهاد وتتبعه حتى النهاية.
الأربعاء، 1 مايو 2019
يجب عليك أن تعرف كيف تطوَّرت البشرية حتى يومنا هذا|كنيسة الله القدير|البرق الشرقي
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)