الثلاثاء، 30 أبريل 2019
كنيسة الله القدير|البرق الشرقي |جوهر الإنسان وهويته
الاثنين، 29 أبريل 2019
كنيسة الله القدير|البرق الشرقي|هل للثالوث وجود؟
يقول الله القدير:تمتد خطة تدبير الله ستة آلاف عام، وهي مُقسَّمَة على ثلاثة عصور بناء على الاختلافات في عمله: المرحلة الأولى هي عصر الناموس في العهد القديم، والمرحلة الثانية هي عصر النعمة، والمرحلة الثالثة - التي تنتمي إلى الأيام الأخيرة - هي عصر الملكوت. تتمثل في كل عصر شخصية مختلفة، وهذا فقط بسبب الاختلاف في العمل، أي في متطلبات العمل؛ فالمرحلة الأولى نُفِّذَت في إسرائيل، والمرحلة الثانية المتمثلة في إتمام عمل الفداء نُفِّذَت في اليهودية. وُلِد يسوع لعمل الفداء من حَبَلٍ بالروح القدس وبوصفه الابن الوحيد. كل ذلك كان بسبب متطلبات ذلك العمل.
الأحد، 28 أبريل 2019
كنيسة الله القدير|البرق الشرقي|لماذا لا تريد أن تكون متباينًا؟
يقول الله القدير:اختباركم لعملٍ كهذا يعطيكم فهماً لخطوات العمل وطرقِ تغيير الناس. وهذه هي الطريقة الوحيدة لتحققوا نتائجَ في التغيير. لديكم في سعيكم الكثير من المفاهيم الفردية والآمال والخطط المستقبلية. أما العمل الحالي فهو من أجل التعامل مع رغبتكم في المكانة المرموقة وكذلك رغباتكم الجامحة. كلُّ المفاهيم والآمال والرغبة في المقام الرفيع هي صورٌ معروفة لتدبير الشيطان. وسببُ وجود هذه الأشياء في قلوب الناس هو تماماً لأن سم الشيطان قد نخر أفكارهم فأصبحوا عاجزين عن التخلص من إغراءاته.
السبت، 27 أبريل 2019
كنيسة الله القدير|البرق الشرقي|كيفية معرفة شخصيّة الله ونتيجة عمله
الجمعة، 26 أبريل 2019
كنيسة الله القدير|البرق الشرقي|تحذير لمن لا يمارسون الحق
يقول الله القدير:بها أناس يشوشون عليها، ويعطلون عمل الله. هؤلاء الناس هم جميعًا شيطان متنكر في عائلة الله. هذا النوع من الأشخاص جيد بصورة خاصة في انتحال الشخصية، وهو يأتي أمامي باحترام، خاشعًا راكعًا، ويسلك مثل الكلاب الجُرْب، ويكرسون نفسهم "كلها" بهدف تحقيق أهدافهم الشخصية، ولكن يُظهرون وجههم القبيح أمام الإخوة والأخوات. عندما يرون شخصًا يمارس الحق يهجمون عليه ويُقْصُونَهُ وحين يرون شخصًا أفظع منهم يمدحونه ويتوددون له، ويسلكون مثل الطغاة بداخل الكنيسة.
الخميس، 25 أبريل 2019
كنيسة الله القدير|البرق الشرقي|بخصوص الكتاب المقدس (1)
يقول الله القدير:يجب أن تفهموا الكتاب المقدس؛ فهذا العمل في غاية الأهمية! لستَ في حاجة اليوم إلى قراءة الكتاب المقدس، فليس فيه شيء جديد. إنه قديم كله. الكتاب المقدس كتابٌ تاريخي، وإذا أكلت وشربت العهد القديم في عصر النعمة -إذا مارست ما كان مطلوبًا في عصر العهد القديم في عصر النعمة- لكان يسوع قد رفضك وأدانك. إذا طبقت العهد القديم على عمل يسوع، فسوف تصبح فريسيًا. إذا جمعت اليوم بين العهدين القديم والجديد لتأكلهما وتشربهما وتمارسهما، فإن إله اليوم سوف يدينك لأنك بذلك تكون قد تخلفت عن عمل الروح القدس اليوم!
الأربعاء، 24 أبريل 2019
كيفية معرفة شخصيّة الله ونتيجة عمله|كنيسة الله القدير|البرق الشرقي
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)