الأحد، 22 سبتمبر 2019

كلمة الله - المسيح يقوم بعمل الدينونة بالحق



كلمة الله - المسيح يقوم بعمل الدينونة بالحق


يقول الله القدير: "في الأيام الأخيرة سيستخدم المسيح مجموعة من الحقائق المتنوعة لتعليم الإنسان كاشفًا جوهره ومُمحّصًا كلماته وأعماله. تضم هذه الكلمات حقائق متنوعة مثل واجب الإنسان، وكيف يجب عليه طاعة الله، وكيف يكون مواليًا لله، وكيف يجب أن يحيا بحسب الطبيعة البشرية، وأيضًا بحكمة الله وشخصيته، وما إلى ذلك. هذه الكلمات جميعها موجَّهة لجوهر الإنسان وشخصيته الفاسدة؛ وبالأخص تلك الكلمات التي تكشف كيفية ازدراء الإنسان لله، تعبّر عن كيفية تجسيد الإنسان للشيطان وكونه قوة معادية لله.

السبت، 21 سبتمبر 2019

كلمة الله - دوي الرعود السبعة – التنبؤ بأن إنجيل الملكوت سينتشر في كل أنحاء الكون(اقتباس)



كلمة الله - دوي الرعود السبعة – التنبؤ بأن إنجيل الملكوت سينتشر في كل أنحاء الكون(اقتباس) - إنجيل اليوم


يقول الله القدير: "إنني أقوم بعملي في جميع أنحاء الكون، وفي الشرق، تنطلق صدامات مُدوّية بلا توقف، لتهز كل الأمم والطوائف. إن صوتي هو الذي قاد كل الناس إلى الحاضر. سأجعل كل الناس يخضعون لصوتي، وينجرفون في هذا التيار، ويخضعون أمامي، لأنه قد مرّ وقت طويل منذ أن اسْتَعَدْتُ مجدي من كل الأرض وأعدت إطلاقه من جديد في الشرق. من ذا الذي لا يشتاق لرؤية مجدي؟ من ذا الذي لا ينتظر بفارغ الصبر عودتي؟ مَن ذا الذي لا ينتظر مُتعطّشًا لظهوري الثاني؟ مَن ذا الذي لا يشتاق لجمالي؟ مَن ذا الذي لن يأتي إلى النور؟ مَن ذا الذي لن يتطلَّع لغنى كنعان؟ من ذا الذي لن يشتاق لعودة الفادي؟ من ذا الذي لا يُعجب بالقدير العظيم؟

الجمعة، 20 سبتمبر 2019

ترانيم من كلام الله - الغايةُ من عمل تدبيرِ الله - ترنيمة عربية



ترانيم من كلام الله - الغايةُ من عمل تدبيرِ الله - ترنيمة عربية


1
قد دبر الله خطة منذ 6000 عام،
منقسمة لثلاث مراحل، وكل واحدة هي عصر.
أَولا عصر الناموس، ثم النعمة، واخيرًا الملكوت.
ورغم اختلاف عمل الله فيها، لكنه يتناسب مع احتياجات الانسان.
وللدقة، لكي يتناسب مع الخدع التي يستخدمها الشيطان أَثناء محاربته.
الغرض من عمل الله هو أَن يهزم الشيطان؛
ليعلن حكمة الله وقدرته، وليكشف كل خداع الشيطان،
منقذًا الانسان من ملكيته، منقذًا الانسان من ملكيته.

الخميس، 19 سبتمبر 2019

كلمة الله - كيفية معرفة الإله الذي على الأرض



كلمة الله - كيفية معرفة الإله الذي على الأرض


يقول الله القدير: "هذه المعرفة الخاطئة قد ظلت محفوظة داخل قلوبكم وربما تستمر لتظهر في المستقبل. أنتم تقدّرون جميع أعمال المسيح من وجهة نظر الأثمة وتقيّمون كل أعماله، وأيضًا هويته وجوهره، من منظور الأشرار. لقد ارتكبتم خطأً فادحًا، وفعلتم هذا الذي لم يفعله قط أولئك الذين أتوا قبلكم. وهو أنكم تخدمون فقط الله المتسامي في السماء المتوّج بتاج على رأسه، ولا تلازمون أبدًا الله الذي تنظرون إليه كإله غير مهم حتى صار غير مرئي لكم. أليست هذه هي خطيتكم؟"

الأربعاء، 18 سبتمبر 2019

نعمة الله تحررها من زواجها المؤلم (الجزء الثاني)

كنيسة الله القدير | صورة عن حياة الكنيسة | نعمة الله تحررها من زواجها المؤلم (الجزء الثاني)

نعمة الله تحررها من زواجها المؤلم (الجزء الثاني)

بقلم إيه جياو – هونغ كونغ

كلام الله يبدد حيرتها فيرتاح قلبها

في إحدى المرات، أخبرت جياو أخوتها وأخواتها في أحد الاجتماعات عن كل ما يتعلق بألمها وحيرتها، فقرأت عليها واحدة من الأخوات بضع فقراتٍ من كلام الله: "وبما أن الإنسان قد وُلد في هذه الأرض القذرة، فقد تعرض لابتلاء شديد من المجتمع، وتأثر بالأخلاق العدائية، وحظي بالتعليم في "معاهد التعليم العالي". نجد أن التفكير المتخلف، والأخلاقيات الفاسدة، والنظرة الدنيئة إلى الحياة، والفلسفة الخسيسة، والوجود الذي لا قيمة له على الإطلاق، وأسلوب الحياة والعادات المتسمة بالانحراف – كل هذه الأشياء دخلت عنوة إلى قلب الإنسان، وأفسدت ضميره وهاجمته بشدة.

الثلاثاء، 17 سبتمبر 2019

نعمة الله تحررها من زواجها المؤلم (الجزء الأول)

البرق الشرقي | كنيسة الله القدير | صورة عن حياة الكنيسة |نعمة الله تحررها من زواجها المؤلم (الجزء الأول)

نعمة الله تحررها من زواجها المؤلم (الجزء الأول)

بقلم إيه جياو – هونغ كونغ

جلست جياو بجوار النافذة تتطلع إلى شهادة الطلاق في يديها، يراودها شعور بالارتياح؛ فقد تحررت جياو أخيرًا من زواجها المؤلم بفضل نعمة الله وخلاصه. راحت جياو تحملق في الشارع من النافذة، وراح يتوارد على ذهنها كل ما دار بينها وبين زوجها السابق…

العثور على السعادة

الاثنين، 16 سبتمبر 2019

اسمع صوت الله - الله مصدر حياة الإنسان



اسمع صوت الله - الله مصدر حياة الإنسان


يقول الله القدير: "يأتي مصدر الحياة من الله لكل الخليقة، مهما اختلف شكلها أو بنيتها. وأيًا كان شكل الحياة التي تعيشها، فلا يمكنك أن تتحرك ضد مسار الحياة الذي حدده الله. في كل الأحوال، كل ما أتمناه هو أن يفهم الإنسان أنه من دون رعاية الله وحفظه وعطيته، لا يستطيع الإنسان أن يتلقى كل ما كان من المفترض أن يتلقاه، مهما كان الجهد أو الكفاح. من دون عطية الحياة من الله، يفقد الإنسان معنى القيمة في الحياة ويفقد معنى الهدف في الحياة".